الاب قاعد مع صحابة و معاه ابنه الكبير
الاب بيعرفهم:احد او الاستاذ الحمد ابن
سنتين و هيبقى بش كاتب قد النيــــا
صحابه:اهلن وسهلا يا استاذ احمد
احدهم بنفرد بالحديث: او يا حضرت البش كاتب احمد
لاقينا اللى يجبلنا
ننام مرتاحين البال يعنى
احمد يحيى الناس بابتسامه عريـــــضة
الاب يخرج علبة سجائره
ويعزم على احمد بيسجارة
مشهد عادى بس مش بتشوفو كتير الا فى الافلام .............................زى عبود على الحدود مثلا
بس انا اتاثرت بحكمه المشهد ده اوى
الأب لما عزم على احمد بسجارة
تخيلو كان قصدة اية
عاوز يكبر بيه قدّام الناس
يحسسه و يحسسهم ان بقى معاهم راجل جديد فى المجلس
راجل بمعنى راجل
مسؤل عن كل حاجه بيعملها
زيه زى اى راجل تانى فى المجلس ممكن يعزم عليه بسجارة
ليه بقى واحد من اللةى قاعدين يقول عيب على الراجل يشرب ابه و يعمل حكيم و شيخ
و لتانى ياخدها من نظره تانيه انه بيضغر نفسه و بيصغر اللى قاعدين
و يخليهم عيال
ليه مليون نظره و مليون وش و وش لحقيقة واضحة بنيه صافيه
ليه كل حاجة بتبقى و ضاحة قدامنا زى اشمس
وبنشوف عكسها
ليه ممكن اكون بحاول الكون ملاك مع حد يحاول يشوفنى شيطان
ليه تزيف القايق وان يكون لينا اكتر من وش
مليون ليه و ليه
وبنشوف عكسها
ليه ممكن اكون بحاول الكون ملاك مع حد يحاول يشوفنى شيطان
ليه تزيف القايق وان يكون لينا اكتر من وش
مليون ليه و ليه
الله اعلم المخرج ليه حط اللقطه ديه فى مشهد فى فيلمه ليه
بس انت لو أب هعتزم على ابنك بسجارة
